يهدف هذا المقياس إلى إكساب طلبة السنة الثانية علوم التربية المفاهيم الأساسية للتوجيه والإرشاد التربوي، وأهم الأسس التي يرتكز عليها، والخصائص التي يتصف بها، وأبرز الأساليب المستخدمة في الإرشاد والتوجيه باختلاف الحالات ومتطلباتها التوجيهية والإرشادية في المجال التربوي. وتقديم أهم الفنيات الإرشادية والأكثر نجاعة.

الكلمات المفتاحية: التوجيه ، الإرشاد، المجال التربوي.

 

إن القراءات التي قمنا بها لتتبع  تطور مفهوم الأتمتة، عبر مراحل تاريخية متعددة في محاولة التنقيب عن نشأته و وبداية تداول استعماله بشكل يحمل مدلولا مسيقا ومتشبعا بمفهومه التقني و العملي، قد بينت أن  حقبة المنشأ التي عرف فيها تداول المصطلح الاول في سياق محدد إبان الثورة الصناعية في القارة الأوروبية، حيث نقدر   استحدث المفهوم إلى اصطلاحا لغويا يؤسس له، ففي هذه الحقبة ظهر المفهوم الذي عرف بالميكنة  او المكننة الذي يعبر تقريبا على الميكانيكا أين عرف الانسان انتاج الآلة، مما أدى إلى ظهور مختلف المصانع التي تشتغل بالآلات، فمصطلح ميكنة باللغة العربية مشتق من لفظ "ماكنة/ ماكينة" بالغة اللاتينية و يقابله باللغة العربية : الآلة. أما  من الناحية الدلالية فمعناها: إدخال الآلة في العمل وتحويله من أداء  يدوي إلى أداء آلي. ويقابل مكننة بالعربية: تأليل، وقد ارتبط  مصطلح المكننة " Mechanization " باستخدام الآلات لتوفير الجهد البشري والوقت

يعرف البحث الوثائقي أيضا على أنه:" جملة من الأنشطة والعمليات التي يقوم بها الباحث للوصول إلى المعلومات الصحيحة التي ترتبط بمجال بحثه عن طريق جملة من الخطوات المنهجية تساعده في تحديد وتقييم مصادر المعلومات المختلفة من حيث الشكل والمضمون

ومن هنا سنقوم بعرض جملة من المحاضرات ذات الصلة بمقياس البحث الوثائقي منها: البحث الوثائقي من خلال المستودعات الرقمية المؤسساتية، البحث الوثائقي من خلال الوصول الحر للمعلومات، البحث الوثائقي من خلال قواعد البيانات...الخ كل هذه المحاضرات تساعد الباحث في فهم مقياس البحث الوثائقي، وكيفية الحصول على الوثائق والمعلومات بطريقة سهلة وموثوقة تساعده في الحصول على نتائج دقيقة خالية من الأخطاء والشوائب التي تنقص من أهمية البحث العلمي، ومساعدته أيضا في الحصول على المصادر والمراجع والتمييز بينها، وتعلم كيفية التوثيق  حسب ما اكتسبه من معارف في السداسي الأول والثاني

يعرف البحث الوثائقي أيضا على أنه:" جملة من الأنشطة والعمليات التي يقوم بها الباحث للوصول إلى المعلومات الصحيحة التي ترتبط بمجال بحثه عن طريق جملة من الخطوات المنهجية تساعده في تحديد وتقييم مصادر المعلومات المختلفة من حيث الشكل والمضمون

ومن هنا سنتناول جملة من المحاضرات التي لها صلة بمقياس البحث الوثائقي منها:  محركات البحث الوثائقي، فهارس البحث الوثائقي، البحث الوثائقي من خلال قواعد البيانات، البحث الوثائقي من خلال الوصول الحر للمعلومات، البحث الوثائقي من خلال المستودعات الرقمية المؤسساتية، البحث الوثائقي من خلال فهارس أجنبية وعربية ومحلية...الخ، كل هذه المحاضرات تساعد الطالب في فهم مقياس البحث الوثائقي وتعلم كيفية التوثيق، والحصول على المعلومة والوثيقة بطريقة سهلة وموثوقة تجعل نتائج بحثه دقيقة وخالية من الأخطاء التي تنقص من أهمية البحث العلمي

 

 

وصف المادة:

مسمى هذه المادة ' إرشاد الحالات الخاصة"، وهي إحدى مواد الوحدات الأساسية بمعامل 2 وبرصيد 5 ، تتضمن التطرق إلى مجموعة من المشاكل والاضطرابات السلوكية والنفسية والحالات الخاصة ضمن نطاق الأسرة وغيرها، ولهذا الغرض يستلزم أن يكون لدى الطالب مكتسبات مسبقة فيما يتعلق بالفروق الفردية والقدرات العامة والخاصة، وكذا العوامل المؤثرة على سلوك واستجابات الأفراد.

الفئة المستهدفة:

هذه المادة موجهة لطلبة السنة أولى ماستر تخصص إرشاد وتوجيه.

أهداف المادة:

 تمكين الطالب من تعميق الفهم للحالات الخاصة والتعرف على حاجاتها، وتطوير مهارات في تحديد مشاكلها وحاجاتها وكيفية التعامل معها.

La méthodologie scientifique constitue l’épine dorsale de toute recherche qui vise à produire des connaissances ou aspire à observer et à comprendre les comportements ainsi que les divers changements. Les études scientifiques jouent aussi un rôle fondamental dans la planification gouvernementale et l’organisation des institutions et peuvent être une source d’informations. Il est par conséquent important d’adopter une méthodologie scientifique dans toute recherche visant à comprendre la société et à développer des politiques, des programmes ou des projets afin d’apporter un développement ou un changement positif.

 Ce cours vise à aider les étudiants à réaliser des études scientifiques qui les aident à planifier leurs projets sur le plan méthodologique puis pratique. Le travail de recherche sociale est similaire au travail dans d’autre spécialité car il commence par diagnostiquer le cas/ construire l’objet d’étude en suivant des méthodes scientifiques systématiques, puis passe à l’identification des causes et à la compréhension des interactions, pour enfin arriver aux solutions et prescrire les traitements disponibles/explorer les résultats pour une planification meilleure.

Les travaux dirigés sont scindés en unités d’apprentissage qui vous permettent d’acquérir des connaissances en matière de la compréhension du processus de recherche scientifique et à son utilisation dans le travail social. A travers ses sections couvrant les aspects essentiels des méthodologies de la recherche scientifique. On  commence par définir la méthodologie et la recherche en sciences, ainsi que les fonctions et les objectifs de la recherche scientifique, puis les travaux dirigés aborde les étapes de la recherche et traite le thème de la subjectivité et de l’objectivité dans la recherche, dont on fait un retour aux classes de la philosophie au secondaire sur la méthode de réflexion le philosophe francais chez Gaston Bachelard. Cette section s’intéresse également à l’éthique de la recherche scientifique, notamment faire comprendre aux étudiants : C’est quoi l’épistémologie?

Ils vous rendent également compétent à la fin de la deuxième section à construire un objet d’études par la présentation des éléments de la méthodologie de la recherche scientifique, comparaison la recherche quantitative avec la recherche qualitative, les types d’échantillons et de méthodes de sélection.

Quant à la troisième section, les étudiants passent au terrain, réaliser une recherche opératoire à la fois qualitative et quantitative, comment analyser les données et faire la distinction entre corrélation et causalité ?

Le public ciblé:

sont les étudiants en classe de première année licence, domaine sciences sociales et humaines, section sciences sociales.

Les objectifs généraux: 

La compétence est « être capable de concevoir, construire et d’investir un phénomène en relation avec votre domaine d’étude en se familiarisant à examiner un phénomène ou une question sociale et planifier l’approche adéquate à l’opérer dans le terrain, afin de récolter des données qui servent à y arriver aux résultats prévues ».

هذا المقياس الموسوم بـــــــــ "الحركات الاجتماعية" موجه لطبلة السنة الثانية علم الاجتماع، يعنى بفهم وتحليل ظاهرة الحركات الاجتماعية بكل أبعادها، باعتماد مقاربة سوسيولوجية تتناول تحديد المفاهيم الخاصة بالحركات الاجتماعية وعلاقتها بمفاهيم مثل الثورة والحركات الاحتجاجية، وآلية اشتغالها وأشكالها ومراحل نموها، وأهم النظريات التي حولت تفسيرها انطلاقا من رؤى وإيديولوجيات مختلفة.

يستطيع الطالب في نهاية تعلمه التمييز بين مختلف الحركات الاجتماعية وتصنيفاتها وأشكالها، ورصدها في واقع الاجتماعي من خلال التفاعلات الاجتماعية اليومية على الصعيد المحلي، الوطني، الإقليمي وحتى العالمي